خرجت هدير عبدالرازق، المعروفة بنشاطها الإعلامي على وسائل التواصل، بتعليق علني أول على حسابها في إنستغرام، بشأن أزمة تسريب فيديوهات الفنانة رحمة محسن مع رجل أعمال.
وكتبت:
«يلا بقى قولوا إن رحمة محسن هي اللي نشرت الفيديوهات لنفسها».
وأضافت بقسوة:
«لا حول ولا قوة إلا بالله، عالم يخوّف… تموتوا في الفضايح ورمي المحصنات، ويبقى فيكوا العِبرة وتقعدوا تعيبوا على خلق الله».
واعتبرت أن تصرفات التشهير والهجوم على الفنانة هي «هجوم لغرض الفضائح، لا علاقة له بفن أو عمل».
من هي هدير عبدالرازق؟ ولماذا تصدت؟
هدير عبدالرازق تُعدّ من الشخصيات المعروفة في الوسط الرقمي المصري والعربي؛ حيث تنشط كـ «إنفلونسر» وتتناول قضايا الفن والمجتمع. ظهورها بهذا التصريح يعكس تحركًا سريعًا تجاه ما وصفته بموجة «تشويه» تطال الفنانة رحمة محسن.
وتأتي مواقف هدير في هذا الملف ضمن تداعيات واسعة على مواقع التواصل، حيث تبدو الأزمة كقضية تجمع بين الشهرة، والعلاقات الشخصية، والقانون، والابتزاز.
خلفية أزمة فيديوهات رحمة محسن
-
انتشرت على نطاق واسع مقاطع فيديو تُنسب للفنانة رحمة محسن، وزوجها السابق رجل أعمال، داخل إطار خاص، ما أثار ضجة كبيرة في الوسط الفني ومواقع التواصل.
-
محاموها تقدموا ببلاغات إلى الجهات القضائية، اتهموا فيها الطليق بابتزازها ماديًا مقابل عدم نشر الفيديوهات.
-
الأزمة تحولت إلى قضية رأي عام في مصر، بين من يرى ضحية، ومن يرى أن للفنانة مسؤولية، بينما تشهد التحقيقات متابعة من جهات الأمن المختصة.
🔗 هذا المقال نُشر أولًا في أربيك
المصدر: pagearabic[dot]com
اقرأ أيضًا من «الفن»
